تشكل تكنولوجيات التعليم حجرا أساسيا في عملية تعليم الفئات من ذوي الاحتياجات الخاصة، فهي تسهل عملية التعليم وتحفز الطالب من أجل التفاعل مع بيئته التعليمية سواء المحتوى المقدم أو المعلم أو زملائه..كل هذه العمليات تجعل من هذه الفئات قادرة على التفاعل الاجتماعي خارج أسوار الصفوف والمدارس، وبالتالي تمنحهم فرصة في الحياة الكريمة من خلال قدرتهم على العمل وممارسة نشاطاتهم بشكل عادي. الكلمات المفتاحية: ذوي الاحتياجات الخاصة؛ تكنولوجيا التعليم؛ التمكين.