الأستوديو الافتراضي وتطبيقاته الممکنة في الإنتاج التلفزيوني والسينمائي وأنواعه وفوائده ترجع بالدرجة الأولى على المؤسسة الإعلامية (الإذاعة، التلفزيون) أو المؤسسة الاتصالية (السينما) ککل من تخفيض للتکاليف وجمالية في الصورة، خاصة أنه شکل من أشکال التکنولوجيات الحديثة ومنبثقا عنها، وکذا جمالية تطبيق هذه التقنية الحديثة سواء الأستوديو الافتراضي أو الديکور الافتراضي. الکلمات المفتاحية: الخدعة البصرية؛ الأستوديو الافتراضي؛ السينما؛ التلفزيون.
سلامي, اسعيداني, & فقيري, ليلى. (2020). تجربة الخدع البصرية في الاستوديوهات الافتراضية في مجال السينما والتلفزيون مقاربة تطبيقية. المجلة العلمية للتکنولوجيا وعلوم الإعاقة, 2(4), 278-253. doi: 10.21608/skje.2020.121943
MLA
اسعيداني سلامي; ليلى فقيري. "تجربة الخدع البصرية في الاستوديوهات الافتراضية في مجال السينما والتلفزيون مقاربة تطبيقية", المجلة العلمية للتکنولوجيا وعلوم الإعاقة, 2, 4, 2020, 278-253. doi: 10.21608/skje.2020.121943
HARVARD
سلامي, اسعيداني, فقيري, ليلى. (2020). 'تجربة الخدع البصرية في الاستوديوهات الافتراضية في مجال السينما والتلفزيون مقاربة تطبيقية', المجلة العلمية للتکنولوجيا وعلوم الإعاقة, 2(4), pp. 278-253. doi: 10.21608/skje.2020.121943
VANCOUVER
سلامي, اسعيداني, فقيري, ليلى. تجربة الخدع البصرية في الاستوديوهات الافتراضية في مجال السينما والتلفزيون مقاربة تطبيقية. المجلة العلمية للتکنولوجيا وعلوم الإعاقة, 2020; 2(4): 278-253. doi: 10.21608/skje.2020.121943